سيارات الهيدروجين Secrets
سيارات الهيدروجين Secrets
Blog Article
الهيدروجين الأخضر يتصدر نجاحات سلطنة عمان ومصر بقطاع الطاقة
تهتم معظم الحكومات ببناء البنية التحتية للسيارات الكهربائية ومحطات الشحن اللازمة، وينبغي الاستثمار في محطات الوقود لمساعدة سيارات الهيدروجين على الانطلاق والمنافسة.
وفي حين أن طرق إنتاج الإنتاج -سالفة الذكر- عديدة وتختلف حسب المادة المستخدمة في الإنتاج وحسب الانبعاثات وخلافه؛ فإن نقل الهيدروجين بكميات كبيرة يضعنا أمام خيارين؛ إما ضغطه وإما تسييله.
وهناك بعض المشككين تمامًا -مثل ماسك- في جدوى خلايا وقود الهيدروجين؛ حيث يشير تقرير لشركة الأبحاث البريطانية (آي دي تيك إي إكس)، إلى أن خلايا الوقود أقل كفاءة من البطاريات، كما أن تكلفة بناء البنية التحتية الداعمة؛ مثل محطات التزود بالوقود، ستكون أعلى بكثير.
تقرير يكشف توقعات الطلب على الغاز في الشرق الأوسط وأفريقيا
وبالعودة لتقرير صحيفة "الغارديان" فقد نقل عن عميد كلية الهندسة الميكانيكية في جامعة كامبريدج البريطانية، البروفيسور ديفيد سيبون، قوله إن الهيدروجين الأخضر يستهلك ثلاث أضعاف الطاقة الكهربائية التي تستخدمها البطاريات لتشغيل السيارات، حتى أن إيلون ماسك الرئيس التنفيذي لشركة تيسلا عبر عن استغرابه لاستخدام الهيدروجين لتوليد طاقة متوفرة في البطاريات.
ويُعَد الهيدروجين منخفض الكربون بمثابة مكون رئيس في العديد من خطط التعافي للعديد من الحكومات في مرحلة ما سيارات الهيدروجين بعد الوباء وإستراتيجياتها طويلة المدى.
الصواريخ الروسية تستهدف كييف في أول يوم من العام الدراسي
تقرير يطالب دول البحر الأبيض المتوسط باستغلال فرصة "الهيدروجين"
وعلى الرغم من المعوقات الكثيرة التي تعترض انتشار هذا النوع من سيارات الهيدروجين، إلا أن الإمارات، بحسب الدراسة، كانت أول دولة في منطقة الشرق الأوسط تمنح اعتمادات رسمية وشهادات مطابقة محلية لمنتجي ومزودي المركبات الهيدروجينية، التي تخولهم البدء في البيع التجاري لموديلاتهم من المركبات والحافلات الخفيفة التي تستخدم الهيدروجين كوقود، في كل أسواق الدولة المختلفة بما فيها المناطق الحرة.
وعلى سبيل المثال، توجد تجارب رائدة عالميًا في الوقت الحالي، وتحديدًا في السوق اليابانية، سواء لاستخدام الأمونيا بشكل مباشر في صناعة السماد أو لاستخدامها بشكل مباشر في توليد الكهرباء في بعض المحطات.
بطاريات الليثيوم مقابل الهيدروجين.. ما الأفضل لصناعة السيارات؟
ويقول أسامة الضمور من الأردن: "المغرب إلى أين؟، لم تكتف بنصف نهائي كأس العالم، ها هي تبدع من جديد".
تقرير يكشف توقعات الطلب على الغاز في الشرق الأوسط وأفريقيا